بشرى عن قافلة الموحدين المهتدين والتائبين من الشيعة في ايران -خاصة-
في البث المباشر في تاريخ الثلاثاء ٥ شعبان ١٤٣٥ -4/6/2014 من خلال برنامج الاصلاح في شرح أسماء الله الحسنى في قناة وصال الفارسي بفضل الله و منه من لندن:-
١- اتصل سجاد من زاهدان -وهي مدينتي وعاصمة بلوشستان - قائلا بعد ما شهد الشهادتين : إني كنت شيعيا متعصبا جدا، أصيبت أمي بالسكتة في دماغها، فذهبنا الى قبر الرضا ،كالعادة،ثم الى قبر في زابول! سمعنا انه يشفي لكن دون جدوى، كنت متعصبا على حد لم أكن أطيق تحمل الاسم السني وكنت أدعو دائما بدعاء كميل ، الى أن صديقي السني الفاروق نصحني بمشاهدة قناتكم فبعد ذلك اهتديت منذ سنتين وهذه اول مرة اقدر الاتصال بكم، وتحسنت حياتي و سلوكي و عباداتي بعد توبتي حينما أصلي الان أحس أن الله يراقبني و أشعر بالقرب من الله ٢- اتصل حسين و هو من عائلة شيعية و يكره التشيع ومعمميها وينتقدهم بشدة لكن لم يدخل بعد الى السنة ومن محبي القناة ويعتقد بالله و يتسائل كيف ان علم الهدى المعمم الرافضي يريد ادخالنا الجنة رغما عنا فهل هو نفسه من أهل الجنة أم من أهل الرفض؟
٣- شهاب من مازندران: زوجتي سنية وكانت لي مشاكل مادية و عاطفية جمة قبل شهر، فطبقا لعقائد الشيعة كنا نريد حل المشاكل من الأئمة لكن دون جدوى، ونحن كنا نستعين بكل شيء الا الله وحده، طبقا للتشيع فيأست، فروجتي طلبت مني الالتجاء الى الله وحدة ولو لمرة واحدة ، ففعلت واستجاب الله دعواتي، وتحسنت أموري فوق ما كنت أتصور، و شاهدت برامجكم وبقية القنوات السنية، وتأثرت من صدقكم و صداقتكم فتحسنت حياتي و نفسيتي و قلبي، و زاد ايماني و طمأنينتي، فالرجاء من الشيعة أن يتركوا عبادة القبور يستعينوا بالله فقط وليأخذوا العبرة مني، وليدخلوا مثلي الى الاسلام الصحيح، إني كنت شيعيا فالتشيع ليس بالاسلام الصحيح انما التوحيد و عبادة الله وحده هو الاسلام واني أتابع برامجكم منذ سنة و لما تذهبون الى السفر كأني أفتقد عضوا من أسرتي لكنني أتابع البرامج المسجلة حتى في غيابكم ثم شهد الشهادتين
٣- عليرضا من همدان: بعد الشهادتين يقول: انا من مدينة الشرك التي يسمونها دار المؤمنين! وكلها سباب وشتائم ، ثم أسهب في الكلام عن فضائل ابوبكر و ام المومنين عائشة و قال ان سدنة الروافض اختلقوا لطم فاطمة و اسقاط جنينها ليفرقوا المسلمين ،
٤- اتصل مهدي الذي ترك التشيع ايضا قائلا: اذا كنتم تعتقدون بتوسل الأئمة و لا تلعبون بعقول العوام فلماذا تتوسلون أنتم يا قادة البلد بالسيدة آشتون رئيسة الانحاد الاروبي كي لا تزيد الضغوط عليكم! و لماذا شرب الخميني و الخامنئي السم الزعاف و لم يتوسلا بالأئمة؟ أني كنت خرافيا بظاهر سني و بقلب شيعي منذ اربع سنوات الى أن شاهدت برامجكم فاهتديت بحمد الله و تركت جميع الخرافات، فلماذا النظام يصرف اموالنا لقتل الشعب السوري البريء ؟ و كيف السيستاني يكذب و يقول ان السنة أنفسنا ثم يخنقهم
٦- يقول عبدالجواد وهو مهتد من تهران ان عليا نفسه يقول يا الهي انت المولى و انا العبد الذليل فلماذا نترك الله و نستعين بغيره و نصح الشيعة بترك التشيع و التمسك بالسنة،
٧- حق كو من مشهد: اهتديت منذ سنتين تعلمت الادب من سوء ادب القنوات الشيعية لما رأيت المععم اللهياري يسب مقدسات السنة و معتقداتها ليلا نهارا فاتجهت اليكم ماذا تقولون، و لما انصلت بك شكرتني على حسن الادب و السؤال فتعجبت و تأثرت فنحن نسبهم و هم يحترموننا! وشاهدت قلة احترام مذهبنا و التشيع و احترامكم و احترام معتقدكم فبدأت بالتحقيق و التفكر ولم أكن أصدق أنكم تحبون أهل البيت، فأدبكم و قلة ادب دعاة الشيعة ساقني الى الهداية
٨- اتصل د. محمد من تلاميذ آية الله البرقعي المرجع الشيعي الشهير الذي فند التشيع ، يقول ان برامجكم و قناتكم لها صدى في جميع المحافل الثقافية و الفكرية في ايران في الجامعات و المؤتمرات و غيرها ، ان التشيع الصفوي غسل أدمغة الناس لخمسة قرون لكنكم تقدمتم خلال هذه السنوات الثلاث لثلاثة قرون، و هناك اكثر من ثلاثين الف قبور مخترعة من قبل الملالي الشيعة باسم الائمة ٩- اتصل پيمان من كرج و شهد الشهادتين من جديد وقال انه اهتدى منذ اربعة أشهر ويشعر براحة بال و طمأنينة في الصلاة
١٠-علي رضا من همدان: منذ خمسة أشهر تركت التشيع و أصبحت موحدا، لم أكن مقتنعا بالتشيع من الاول فزرت المناطق السنية وتأثرت باخلاقهم ثم شاهدت قنواتكم التوحيدية و اهتديت سيما من خلال سورة الزمر و انكم حقا ببرامجكم ألقتم حجرا و هزمتم أعداء التوحيد و الاسلام، و اتصال المهتدين يشجع الاخرين ايضا ليعودوا الى أصولهم السنية من قبل الصفوية، ثم نصح الشيعة بترك التشيع والعودة الى القرآن
١١- سعيد من كرج: شهد الشهادتين ايضا ويقول انه من اب سني و ام شيعية و جده من المعممين الشيعة فبدأ يبحث الى أن نبذ التشيع ، اللهم بارك في كل من وقف معنا ويسر لنا سبيل الدعوة اليك و اجعل هذه الحسنات في ميران حسناته، وانشر رجاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق